🔴كيف تؤثر خسائر قطاع الكهرباء البالغة 480 مليون دولار على التغذية الكهربائية في المناطق اللبنانية؟ هل تستطيع مؤسسة كهرباء لبنان مواكبة حالة الطوارئ في ظل تضرر مرافق الطاقة؟ ما هو واقع التغذية الكهربائية في المناطق المتضررة ومناطق استقبال النازحين؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/green-grid/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 خسائر قطاع الكهرباء في لبنان
00:21 أزمات مؤسسة كهرباء لبنان
00:52 محدودية التغذية الكهربائية ومشاكل تأمين الفيول
01:17 حالة الطوارئ في قطاع الكهرباء وأوضاع المناطق المتضررة
🔵الأفكار الرئيسية:
خسائر قطاع الكهرباء البالغة 480 مليون دولار جراء الحرب تزيد حاله سوءاً
يعاني قطاع الكهرباء في لبنان من سوء الإدارة وغياب الشفافية
في أحسن الظروف “كهرباء لبنان” تغذيتها محدودة وفيولها غير مؤمن
كانت مؤسسة كهرباء لبنان تدعي توفر أموال غير محصلة بينت الحرب عدم توفرها فعليا لتأمين الفيول وتغطية النفقات
كل ما بقي من خطة طوارئ الكهرباء هو أموال الجباية وهي أموال غير متوجبة قانوناً وأرقامها مبالغ فيها
تعمل المؤسسة على إصلاح الأعطال والأضرار المباشرة أما النتائج الحرب الحقيقية على القطاع فلم تتضح بعد
تغيب عن مؤسسة كهرباء لبنان خطة توزيع الكهرباء بين المناطق المتضررة ومناطق النزوح المكتظة بالسكان
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
#GreenGrid #البنية_التحتية #النمو_الاقتصادي #الكهرباء_ومصادر_الطاقة_المتجددة #الوضع_الأمني
#الكهرباء #وزارة_الطاقة #فساد #هدر #تقنين #تسعيرة_الكهرباء #نزوح #الحرب_على_لبنان
يعاني قطاع الكهرباء في لبنان منذ ما قبل الحرب، وقد بلغت خسائر وزارة الطاقة 480 مليون دولار. تفاقمت هذه الخسائر وأثرت على التغذية الكهربائية في المناطق، مما أدى إلى زيادة فترات العتمة. شهدت إدارة الكهرباء سوء تنفيذ الخطط وغياب الشفافية، حيث لم يكن هناك وضوح حول الموارد المتاحة والمطلوبة.
تراكمت المبالغ المستحقة دون تحصيلها، مما أدى إلى تفاقم الوضع. في ظل الظروف الحالية، انخفضت التغذية الكهربائية أكثر، و من الطبيعي أن يزداد قطاع الكهرباء سوءاً خاصة أن التغذية كانت محدودة أصلا في ايام السلم.
لم تكن الأموال المتاحة كافية لتأمين الوقود وزيادة سعة الإنتاج.
لم يتبق من خطة الطوارئ الوطنية للكهرباء إلا الجباية، والتي يفتقر جزء كبير منها إلى الشرعية والقانونية.
شهد لبنان حالة طوارئ في قطاع الكهرباء، حيث تأثرت مرافق الطاقة والكهرباء بشكل كبير. تضررت المناطق المتضررة ومناطق استقبال النازحين بشكل خاص. لم تظهر نتائج الأضرار بشكل كامل بعد، حيث أن العديد من المناطق مثل الجنوب والضاحية والبقاع ليس فيها تغذية كهربائية اليوم بسبب الحرب. كان من المفترض توجيه القدرة المتاحة إلى المناطق ذات الكثافة السكانية العالية والنزوح.
لم تعلن مؤسسة كهرباء لبنان عن أي تغييرات جذرية أو برامج جديدة لتحسين الوضع. استمر الغموض حول الإجراءات المتخذة، ولم يتم تقديم أي معلومات جدية ومفيدة للجمهور. في ظل هذه الظروف، يعاني المواطنون من انقطاع الكهرباء المستمر وتدهور الخدمات الأساسية، مما يزيد من الأعباء اليومية ويؤثر سلباً على جودة الحياة.