بين زيادة الأصفار على العملة وشطبها، أي مستقبل للنقد في لبنان؟

🔴 ما هي التداعيات الاقتصادية لإصدار فئات أكبر من العملة اللبنانية على الاقتصاد النقدي؟ هل هناك من احتمال للدخول في مرحلة شطب الأصفار؟ كيف يمكن أن تؤدي العودة إلى صندوق النقد الدولي إلى إنقاذ الاقتصاد اللبناني؟ ما هي آفاق إصلاح قطاع الكهرباء في لبنان في ضوء القروض الجديدة وتراكم الديون؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/banking-crisis-ar/

👇مقاطع الفيديو:
00:00 – تحليل إصدار فئات جديدة من العملة اللبنانية وسبب عدم شطب الأصفار
00:55 – تأثير القروض الدولية على قطاع الكهرباء في لبنان وجدوى التمويل
01:46 – انعدام الثقة بلبنان وأهمية الإصلاحات للعودة إلى الأسواق المالية العالمية

🔵 الأفكار الرئيسية:
يشير إصدار فئات أكبر من العملة اللبنانية إلى تسهيل المعاملات النقدية وليس إلى شطب الأصفار
يظهر اعتماد الاقتصاد اللبناني بنسبة تفوق 97% على الدولار غياب الدور الفعلي لليرة
يعكس تخصيص قرض البنك الدولي لمزرعة طاقة شمسية مركزية سوء توزيع الموارد بدل دعم المبادرات المحلية
تبرز الحاجة إلى حلول لا مركزية في قطاع الكهرباء بدل المشاريع المكلفة وغير المجدية
تتراكم خسائر قطاع الكهرباء لتتجاوز 40 مليار دولار من دون أي إصلاح جذري
تشكل عودة لبنان إلى الأسواق المالية خطوة مستحيلة من دون اتفاق مع صندوق النقد الدولي
يضمن توقيع الاتفاق مع صندوق النقد الاعتراف الدولي بجديّة الإصلاحات اللبنانية
تؤكد مواقف المجتمع الدولي أن أي دعم للبنان يبقى مشروطًا بإصلاحات اقتصادية ومالية وسياسية شاملة

👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon

قد تصدر فئات نقدية أكبر من العملة اللبنانية لتسهيل التعاملات اليومية، من دون التوجه نحو شطب الأصفار أو تعديل هيكلي في العملة. لا يُتوقع أن يُحدث هذا الإجراء أثراً اقتصادياً كبيراً، نظراً لاعتماد معظم التعاملات في لبنان على الدولار. يمثّل هذا الطرح اعترافاً بتدهور قيمة الليرة، دون أن يتضمّن حلولاً فعلية.

في موازاة ذلك، يُطرح التمويل الدولي كمسار ضروري للخروج من الأزمة، خصوصاً من خلال صندوق النقد الدولي. قُدّم قرض من البنك الدولي بقيمة 250 مليون دولار للكهرباء، وقد يُتبعه تمويل إضافي لإعادة الإعمار. لكن تخصيص جزء كبير من القرض لمزرعة طاقة شمسية يُثير تساؤلات حول الجدوى، خاصة أنه لا يعالج تكلفة الكهرباء المرتفعة أو مشكلة الهدر التقني، ما يفاقم الخسائر.

تُعدّ العودة إلى صندوق النقد خطوة حاسمة لاستعادة الثقة، وشرطاً أساسياً لدخول لبنان مجدداً إلى أسواق المال، وللحصول على دعم من المانحين والدول العربية، الذين يشترطون إصلاحات اقتصادية ومالية وسياسية جدّية.

اضغط هنا لمشاهدة المقابلة كاملة على قناة Sky news arabia