غياب الإصلاحات السياسية تعيق التعافي الاقتصادي والمساعدات غير كافية

🔴 ما هو الدور المتوقع لـ المساعدات الدولية في تحسين الوضع الاقتصادي في لبنان؟ ما هي التحديات الاقتصادية التي يواجهها لبنان اليوم مقارنة بحجم الدمار والخسائر؟ كيف يمكن للبنان تجاوز الأزمة الاقتصادية في ظل غياب الإصلاحات والحكومة الفعالة؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/economic-growth-ar/

👇مقاطع الفيديو:
00:00 – فعالية المساعدات الغذائية في ظل الانهيار
00:39 – التحديات الاقتصادية في ظل غياب الإصلاحات

🔵 الأفكار الرئيسية:
لبنان بحاجة الى مساعدات أبعد من المساعدات الغذائية بالمقارنة مع الدمار والخسائر رغم أهميتها
تبلغ الخسائر المباشرة وغير المباشرة للحرب حوالي 10 مليار دولار
يقدّر وزير الاقتصاد خسائر الحرب بحوالي 20 مليار دولار
دخل لبنان الحرب وهو في خضم أسوأ أزمة مالية في العالم دون وجود أي حل جدي وجذري للاصلاح
غياب رئيس الجمهورية ووجود حكومة تصريف أعمال تفاقم عدم الاستقرار وتبعد حلول التعافي الجدية

👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon

يحتاج لبنان اليوم إلى أكثر بكثير من مساعدات غذائية، على الرغم من أهميتها للنازحين، بالمقارنة مع حجم الدمار والخسائر المباشرة وغير المباشرة التي تكبدها الاقتصاد، والتي تقدر بأفضل التوقعات بخسائر تصل إلى 10 مليارات دولار، يقدر البعض الخسائر بأكثر من ذلك. وقد قدّر وزير الاقتصاد أن تصل الخسائر إلى 20 مليار دولار.

يمر لبنان اليوم في خضم أسوأ أزمة اقتصادية على الصعيد العالمي، وليس فقط على الصعيد المحلي. دخلنا هذه الأزمة بعد أربع سنوات من دون أي حلول جذرية، من دون إصلاحات، من دون وجود رئيس جمهورية، ومن دون وجود حكومة فعلية لا بل في ظل حكومة تصريف أعمال ومجلس نيابي منقسم. بالتالي، الأخطار كبيرة جداً وكل المساعدات اليوم تعتبر غير كافية مهما كانت.

اضغط هنا لمشاهدة المقابلة على موقع لبنان الحر