🔴 ما هي الحلول المقترحة لتجاوز عقبة استملاك الأراضي اللازمة لتشغيل مطار القليعات؟ كيف يمكن ضمان الشفافية في عرض المطار للاستثمار أمام القطاع الخاص؟ ما الدور الذي قد يلعبه المطار في عملية إعادة إعمار سوريا وتطوير منطقة الشمال؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/apple-c/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – التحديات التقنية لمساحة مطار الشمال واستملاك الأراضي
00:35 – أهمية مطار القليعات الاقتصادية للبنان وارتباطه بإعادة إعمار سوريا
🔵 الأفكار الرئيسية:
تواجه خطط توسعة مطار القليعات تحديات تقنية متعلقة بالمساحة
تبلغ مساحة مطار القليعات ثلاثة ملايين متر مربع منها مليونان ونصف تحت تصرف الدولة مجاناً
يمكن معالجة عقبات استملاك الأراضي المتبقية من خلال الشراكة مع القطاع الخاص
يرى القطاع الخاص جدوى في استثمار المطار لفترة زمنية طويلة
يتطلب تطوير المطار عرضه للاستثمار أمام القطاع الخاص بشفافية وعقود واضحة تختلف عن الصفقات السابقة
يشكل موقع المطار القريب من سوريا فرصة اقتصادية مهمة للبنان
يلعب مطار القليعات دورًا مهمًّا في نقل الركاب والبضائع خلال مرحلة إعادة إعمار سوريا
يخلق تفعيل مطار القليعات فرص عمل جديدة ويساهم في تحقيق ازدهار اقتصادي في الشمال ولبنان ككل
يجب التركيز على قطاع الطيران منخفض التكلفة الذي يشهد نمواً عالمياً
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
تعتبر مساحة المطار اليوم 3 ملايين متر مربع، حيث تضع الدولة يدها مجاناً على 2.5 مليون متر مربع، مما يجعل من الصعوبة بمكان أن تستملك الدولة وتدفع تكاليف الاستملاكات لتشغيل المطار. يمكن حل هذه العقدة مع القطاع الخاص في حال رأى جدوى استثمار المطار لفترة زمنية طويلة ودفع تعويضات للأراضي والمستملكين.
يجب عرض المطار أمام القطاع الخاص للاستثمار عبر الشراء العام بشفافية، بعقود واضحة ودفاتر شروط غير مفصلة على قيام شركات محددة كما كان يجري في الصفقات خلال الفترة الماضية في العديد من القطاعات. يحمل المطار أهمية اقتصادية كبيرة ليس فقط للشمال، بل للبنان عموماً، حيث يعتمد العالم اليوم على المطارات وحركة الطيران، وخاصة الطيران الرخيص ومنخفض التكلفة.
نظراً لقرب المطار من سوريا، من المتوقع أن يلعب دوراً كبيراً في نقل الركاب والبضائع إلى الداخل السوري، مما يؤدي إلى ازدهار منطقة الشمال وخلق فرص عمل وتطوير المنطقة.