🔴هل يمكن أن تتحمل موازنة 2025 اللبنانية تداعيات الحرب الحالية؟ كيف ستؤثر الإيرادات المتوقعة على استقرار المالية العامة في ظل التراجع الكبير في القطاعات الاقتصادية؟ هل من الممكن تحقيق التوازن المالي في ظل النزوح الواسع وفقدان مصادر الدخل؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/debt-crisis-ar/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 موازنة عامة غير واقعية في لبنان
00:52 تأثير الحرب على الموازنة وسبل معالجة المشكلة
02:28 مصير ايرادات الموازنة ونفقاتها
🔵 الأفكار الرئيسية:
يوجد مخطط واضح لإبقاء الوضع الاقتصادي في لبنان على حاله
تكمن خطورة موازنة 2025 في عدم واقعية أرقامها وعدم اخذها احتمالية توسع الحرب في الاعتبار
يبلغ حجم الموازنة 4.8 مليار دولار: 4.6 مليار دولار منها ايرادات يضاف اليها دين بمئتي مليون دولار لتوازي النفقات
لم تتوقع الموازنة حدوث أي أزمة على غرار الحرب تؤدي إلى تراجع الإيرادات
لا تحقق موازنة 2025 اليوم في أحسن الأحوال 50% من الايرادات التي توقعتها
تطالب الهيئات الاقتصادية بسحب الموازنة وتعديلها
يحق للحكومة إصدار الموازنة المرسلة في المهل القانونية بمرسوم حتى إذا لم يقرها مجلس النواب
إيرادات موازنة 2025 تأتي من الضرائب والرسوم على الشركات التي تضررت بشكل كبير بسبب الحرب
تدل المؤشرات الاقتصادية على تراجع القطاعات الاقتصادية في لبنان بما لا يقل عن 80%
يستحيل تحصيل ايرادات الموازنة في ظل النزوح وفقدان المواطنين لمصادر أرزاقهم
تصدر وزارة المالية تأجيل مستمر لاستيفاء الضرائب والرسوم من الشركات الخاصة ما يؤكد صعوبة تحقيق الايرادات المرصودة
46% من نفقات الحكومة اللبنانية تذهب لتمويل رواتب وأجور الموظفين العموميين
تشكل نفقات التربية والصحة والشؤون الاجتماعية جزء كبير من بنود موازنة 2025 بقيمة قدرها 1.4 مليار دولار
رصدت في الموازنة اعتمادات خاصة لحالات الطوارئ كتمويل خطة الطوارئ
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
#أزمة_الدين #النمو_الاقتصادي #العجز_المالي #الوضع_الأمني
#الحرب_على_لبنان #عجز_الموازنة #دين #الضرائب #الموازنة #الانفاق_العام #وزارة_المالية
تعاني موازنة 2025 في لبنان من اختلالات جوهرية فيها، حيث تبين أنها غير متوازنة وتفتقر إلى التفاصيل الدقيقة.
جاءت الموازنة توسعية بشكل مبالغ فيه، دون مراعاة التحديات الاقتصادية الراهنة. قُدّرت الإيرادات بأربعة فاصل ستة مليار دولار، مع توقع اقتراض مائتي مليون دولار لتغطية النفقات، مما يرفع حجم الموازنة إلى أربعة فاصل ثمانية مليار دولار.
تجدر الإشارة إلى التراجع الكبير في القطاعات الاقتصادية، حيث انخفض نشاطها بنسبة تتراوح بين سبعين وثمانين بالمائة. أثر هذا الانهيار بشكل مباشر على الإيرادات الضريبية، خاصة مع وجود مليون وثلاثمائة ألف نازح فقدوا مصادر رزقهم.
أوضحت الدراسة أن الموازنة لم تأخذ بعين الاعتبار احتمال توسع الحرب وتأثيرها على الإيرادات. وفي أحسن التوقعات، لن تحقق موازنة عام ألفين وخمسة وعشرين سوى خمسين بالمائة من الإيرادات المتوقعة.
تشير المعطيات إلى أن النفقات تتركز بشكل أساسي على الرواتب والأجور، حيث يخصص ثمانية وأربعين بالمائة من النفقات لتمويل الرواتب والمساعدات الاجتماعية. يبلغ إجمالي هذه النفقات حوالي اثنين فاصلة ثلاثة مليار دولار.
خصصت الموازنة اعتمادات جانبية لحالات الطوارئ، مع إمكانية استخدامها لتمويل خطط الطوارئ المحتملة. ودعت الهيئات الاقتصادية إلى إعادة سحب الموازنة وتعديلها بما يتناسب مع الظروف الاقتصادية الصعبة.
توجد مخاوف جدية حول القدرة على تنفيذ الموازنة، خاصة مع استمرار تأجيل استيفاء الرسوم والضرائب من الشركات الخاصة نظراً للوضع الاقتصادي المتردي.
اضغط هنا لمشاهدة المقابلة كاملة على موقع لبنان الحر