🔴 ما هي العوامل التي دفعت صناديق الاستثمار الدولية إلى شراء سندات الخزينة اللبنانية؟ كيف أثرت السياسات المالية لمصرف لبنان المركزي على قرارات المصارف اللبنانية ببيع السندات؟ ما هي الخيارات المتاحة أمام الحكومة اللبنانية لتوفير التمويلات اللازمة في ظل الأوضاع الاقتصادية الحالية؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/erase/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – تأثير الأوضاع السياسية على سوق السندات اللبنانية
00:40 – دور المصارف اللبنانية وصناديق الاستثمار العالمية في سوق السندات
01:35 – الخيارات المتاحة أمام الحكومة اللبنانية لتوفير التمويلات اللازمة
🔵 الأفكار الرئيسية:
ارتفاع الاقبال على شراء سندات اليوروبوندز منذ بداية الحرب
الاقبال على شراء اليوروبوند زاد من قبل صناديق الاستثمار العالمية بعد تخلف لبنان عن سداد الديون
المصارف التجارية عكفت على بيع سنداتها نتيجة فرض المصرف المركزي أخذ مؤونات على السندات
لجوء المصارف الى تسييل السندات بدل تجميدها كان بهدف تأمين السيولة للمودعين لاعادة اموالهم تطبيقًا لتعاميم المركزي
انخفاض قيمة سندات الخزينة التي تحملها المصارف التجارية الى 2.9 مليار دولار نتيجة تسييل السندات
لا خيارات عديدة أمام الحكومة لتوفير الأموال اللازمة لإدارة الأزمة
مخاوف من لجوء الحكومة الى صرف ما جمعته من ايرادات بقيمة تصل الى 6 مليار دولار
صرف الـ6 مليار دولار المشكلة بأغلبها من الليرة قد يؤدي الى انهيار سعر الصرف مجددًا
المركزي يتخذ تدابير احترازية عبر توسيع التعاميم بهدف خلق توازن بين الانفاق بالليرة وزيادة الطلب على الدولار لتجنب المزيد من الانهيار
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
أقبل البعض على شراء السندات بشهية بمجرد اتساع نطاق القصف. يجب طرح تساؤلات حول من باع هذه الأسهم، وليس فقط من اشتراها. منذ تخلف لبنان عن سداد ديونه، أصبحت هناك شهية لصناديق الاستثمار العالمية الكبيرة لشراء هذه السندات. من أبرز المشترين الدوليين بلاك روك، جي بي مورغان، فيدلتي للتأمين، التي تملك الحصة الأكبر من هذه السندات. في المقابل، عكفت المصارف اللبنانية التجارية على بيعها لتأمين السيولة، ولأن مصرف لبنان المركزي فرض عليها أخذ مؤونات بنسبة 40% على هذه السندات. أدى ذلك إلى تراجع قيمة السندات التي تحملها المصارف اللبنانية إلى 2.9 مليار دولار من أصل 31 مليار دولار.
تبيع المصارف اللبنانية بعض هذه السندات لتأمين السيولة، خصوصًا أنها ملزمة من قبل مصرف لبنان المركزي بإعادة أموال المودعين عبر تعميمين أساسيين هما 52 و166. دفع الاقتصاد اللبناني فاتورة كبيرة بسبب هذه الحرب. لا خيارات أمام الدولة اللبنانية لتوفير التمويلات اللازمة لإدارة الحالة الطارئة. كل ما جمعته من أموال خلال السنتين الماضيتين بمبلغ يصل إلى 6 مليارات دولار، هناك مخاطر جمة بصرفه بالليرة اللبنانية لما سيشكله من خطر على سعر الصرف. يعمد مصرف لبنان المركزي إلى اتخاذ مجموعة من التدابير لتوسيع الاستفادة من تعاميم سحب الودائع بالدولار وزيادة ضخ الدولار في السوق لخلق توازن بين الإنفاق بالليرة اللبنانية وزيادة الطلب على الدولار.