🔴 سعر الصرف المتداول اليوم هو السعر الحقيقي لليرة لكنه غير مبني على أساس سليم حيث يمكن أن ينخفض دون سابق انذار. على ماذا بُنِيت السياسة النقدية الحالية؟ ما هي التحديات التي قد تواجه سياسات حاكم المصرف بالانابة لاستقرار سعر الصرف؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/erase/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – واقع سعر صرف الدولار في السوق اللبناني
00:30 – هشاشة الأسس التي تقوم عليها السياسة النقدية
01:07 – التحديات التي يواجهها حاكم المصرف بالانابة
🔵 الأفكار الرئيسية:
السعر الحالي للدولار يعكس القيمة الحقيقية في السوق
سعر الصرف غير مبني على أساس سليم
السياسات النقدية قائمة على اجراءات المصرف المركزي
العودة عن السياسات التي أدّت الى استقرار سعر الصرف قد تتغيّر سريعًا
الضغوطات على حاكم المصرف المركزي بالإنابة أو تغييره قد تشكل ضغطًا على سعر الصرف
السياسات النقدية المتّبعة بحاجة الى قونَنة خصوصًا فيما يتعلق بطباعة الليرة
محاولات الحكومة للاستدانة من المصرف تهدد سياسة الحاكم واستقرار سعر الصرف
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
يتساءل البعض عن ما اذا كان استقرار سعر صرف الدولار حقيقياً أم مفتعلاً. والحقيقة أن السعر الحالي هو السعر الفعلي والذي هو سعر السوق السوداء الذ أصبح لاحقًا سعر منصة صيرفة. وهذا السعر غير مبني على أساس سليم، مما يجعله عرضة للاهتزاز في أي وقت، فالسياسة النقدية الحالية ليست مبنية على أساس متين. ورغم أن القرارات التي يتخذها حاكم المصرف المركزي تسير في الاتجاه الصحيح،إلا أنها غير مدعومة بقوانين ما يجعلها عرضة للتراجع في أي لحظة، سواء من قبل الحاكم نفسه أو بسبب ضغوط الحكومة. مع العلم أن الحكومة، في ظل عدم قدرتها على الاستدانة، قد تلجأ مرة أخرى إلى المصرف المركزي إذا استمرت على نفس الوتيرة.