الحرب سببٌ اضافي لإلغاء حصرية الـ”ميدل إيست” وليس العكس

🔴 هل يعتبر السوق اليوم في ظل الحرب ملائمًا للمطالبة بإلغاء حصرية الـ”ميدل إيست”؟ ما هي الأسباب التي أدت إلى تمديد حصرية الـ”ميدل إيست” في قطاع الطيران؟ كيف يمكن لفتح السوق أمام شركات طيران جديدة أن يساهم في تحسين الاقتصاد والخدمات؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/competition-and-trade-ar/

👇مقاطع الفيديو:
00:40 – تاريخ تمديد الحصرية لشركة الـ”ميدل إيست” في لبنان
01:30 – دور المنافسة في تحسين خدمات الطيران

🔵 الأفكار الرئيسية:
افلاس شركات الطيران في ستينات القرن الماضي في لبنان أدى الى دمجها مع طيران الـ”ميدل إيست”
الـ”ميدل إيست” طالبت بحصرية لها لمدة 20 عامًا في عام 1969 للاستفادة من استيعاب عدد الموظفين الذين انضموا بعد الدمج
تم التمديد للـ”ميدل إيست” ثلاث مرات نتيجة الحرب
فتح السوق أمام المنافسة في مجال الطيران لشركات وطنية وعالمية يقلّل الأكلاف على المسافرين
دخول شركات طيران جديدة للسوق يخفّض أسعار التذاكر ويساهم في ازدياد أعداد السائحين الى لبنان ويزيد الأرباح
وجود منافسة في قطاع الطيران يحمي القطاع في زمن الحرب

👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon

في الستينات، كان لدى لبنان ثلاث شركات طيران: ليا، إير ليبانون، والـ”ميدل إيست”. بعد إفلاس الشركتين الأوليين، تم دمجهما مع الميدل إيست التي استوعبت موظفيهما. لهذا السبب، طُلب في الستينات منحها حصرية لمدة عشرين عامًا لتجنب المنافسة والاستفادة من استيعاب الموظفين. للأسف، تم تمديد الحصرية عدة مرات: الأولى بسبب الحرب، والثانية من 1992 إلى 2012، والثالثة من 2012 إلى 2024. اليوم، تُقدَّر جهود إدارة وطاقم الميدل إيست، ولكن يجب فتح السوق أمام المنافسة لإنشاء شركات وطنية أو أجنبية جديدة في لبنان. هذا سيساهم في خفض تكاليف السفر، زيادة عدد السياح والمغتربين، وتحقيق المزيد من الإيرادات للدولة اللبنانية من الضرائب. كما سيوفر بدائل طيران أخرى في زمن الحرب بأسعار أقل. 

 يجب أن تتوقف حصرية الـ”ميدل إيست” وأن يتم فتح السوق أمام شركات جديدة وذلك لتخفيض أسعار التذاكر وجذب السائحين الى لبنان وبالتالي زيادة الأرباح للقطاع. كما ان رفع الحصرية يحمي القطاع في زمن الحرب حيث أن اليوم لا يوجد سوى طيران الميدل إيست في مطار بيروت في حين توقفت باقي الشركات عن القدوم الى لبنان. 

اضغط هنا لمشاهدة المقابلة على قناة صوت لبنان