🔴 كيف تساهم المساعدات الدولية في تخفيف الأزمة اللبنانية الراهنة؟ ما مدى كفاية المساعدات العربية والدولية لتلبية احتياجات النازحين في لبنان؟ هل تصل المساعدات الإنسانية إلى مستحقيها بطريقة شفافة وفعّالة؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/economic-growth-ar/security-situation/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 -المساعدات الدولية للبنان ومدى كفايتها
00:38 نطاق وحجم المساعدات العينية وآلية توزيعها
🔵 الأفكار الرئيسية:
المساعدات الدولية تصل بشكل تدريجي وعلى دفوعات عبر جسور جوية
تشمل المساعدات معلبات الغذاء وحليب الاطفال والمستلزمات الطبية والصحية وهي غير مادية
لا تلبي المساعدات سوى 50 بالمئة من احتياجات النازحين كحد أقصى وتصل فقط للنازحين في مراكز الايواء
النازحون خارج مراكز الايواء يؤمّنون احتياجاتهم عبر أموالهم الخاصة أو تتكفّل بهم المجتمعات المضيفة والمجتمع المدني والأحزاب
من غير الممكن معالجة قضية بحجم النزوح اليوم من خلال المساعدات العينية
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
تلبي المساعدات الدولية والعربية احتياجات الناس بشكل تدريجي، حيث تأتي بشكل عيني وليس مادي، وتركز على المواد الغذائية، المعلبات، حليب الأطفال، المستلزمات الطبية، ومستلزمات النظافة الشخصية. تعهدت كل دولة بكمية محددة من المساعدات بين 200 و250 طن، وتصل على دفعات بطائرات تحمل حوالي 30 أو 40 ألف طن من المساعدات.
قياساً إلى عدد النازحين واحتياجاتهم، تعتبر هذه المساعدات قليلة جداً ولا تلبي بأحسن الأحوال أكثر من 50% من احتياجات النازحين في المدارس والمؤسسات. يتكفل النازحون أو المجتمعات المضيفة، وتحديداً الأحزاب وبعض المجتمع المدني، بالباقي. لا يمكن اليوم معالجة قضية النزوح بهذا الشكل وبهذه الضخامة من خلال هذا النوع من المساعدات. الجزء الأكبر من المساعدات لا يمر عبر الدولة، وتحديداً المساعدات التي تقوم بها منظمات الأمم المتحدة المتنوعة.