هل ينجح “المركزي” في الحفاظ على سعر الصرف رغم الحرب؟ وكيف؟

🔴كيف يؤثر العدوان الحالي على القطاع المصرفي اللبناني وما هي التحديات التي يواجهها؟ ما هي الإستراتيجيات التي يتبعها مصرف لبنان للحفاظ على استقرار سعر الصرف في ظل الظروف الراهنة؟ كيف يمكن للقطاع المصرفي أن يتعافى في ظل أزمة الودائع والسيولة الحالية؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/erase/

👇مقاطع الفيديو:
00:00 القطاع المصرفي اللبناني في ظل تدهور الوضع الأمني
00:35 استراتيجية المصارف لاستقطاب الودائع الجديدة
01:00 سياسة مصرف لبنان في ضبط الكتلة النقدية
02:00 تأثير الحرب على استقرار سعر الصرف

🔵 الأفكار الرئيسية:
أزمة القطاع المصرفي اللبناني سابقة على الحرب وهي ناتجة عن خسارته أمواله المودعة لدى “المركزي” والحكومة (سندات الخزينة)
القطاع المصرفي اللبناني عاجز عن ارجاع الاموال لزبائنه جراء الأزمة التي يمر بها
حاولت المصارف اللبنانية اتباع استراتيجيات لجذب الودائع الجديدة بالدولار الفرش للدفع نحو عودة الاقراض بالدولار
أفشلت الحرب استراتيجيات القطاع المصرفي وفضّل المواطنون الاحتفاظ بالاموال في منازلهم
خفّض “المركزي” الكتلة النقدية من 62 تريليون ليرة إلى 53 تريليون عبر سحب الليرة من التداول
سحب الليرة من التداول أدى إلى تثبيت سعر الصرف رغم هروب الرساميل
سعر الصرف يحدده التوازن بين الكتلة النقدية بالليرة وتلك التي بالدولار
سياسة حكيمة يتبها “المركزي” لضبط الكتلة النقدية يجب الاستمرار بتكبيقها للحفاظ على ثبات سعر الصرف رغم الحرب
اجراءات عدة تتضمنها سياسة مصرف لبنان أبرزها: الامتناع عن تمويل الحكومة- عدم زيادة الكتلة النقدية
يوجد تخوف من أن تدفع الحرب الحكومة اللبنانية إلى الحصول على ما تبقى من اموال لدى المركزي وهدرها

👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon

#ERASE #أزمة_الليرة #النمو_الاقتصادي #الأزمة_المصرفية #إعادة_هيكلة_المصارف #التضخم_وانخفاض_قيمة_الليرة #الوضع_الأمني
#سعر_صرف #الليرة #دولار #هدر #فساد #مصرف_لبنان #سندات_الخزينة #اصلاح #المصارف #الحرب #خسائر_اقتصادية

يمر القطاع المصرفي في لبنان بأزمة كبيرة جدا منذ عدة سنوات، وقبل بداية الحرب، وتتمثل هذه الازمة في عدم استرداد المصارف لأموالها التي اودعتها لدى المركز المصرفي ولدى الحكومة بطريقة سندات الخزينة، وبالتالي يعجز القطاع المصرفي عن تسليم زبائنه أموالهم.

حاول القطاع المصرفي التعافي من خلال تشجيع إيداعات الدولار الجديدة أو ما يعرف بـ “الفريش دولار”. يهدف ذلك إلى توفير السيولة اللازمة لعودة الاقراض بالدولار ولكن الحرب الحالية أتت لتقضي على كل ما تحقق حيث ارتفع الميل لدى المودعين لسحب أموالهم وتخزينها خارج النظام المصرفي.
اتبع مصرف لبنان استراتيجية ممتازة في إدارة الكتلة النقدية فخفضها من 62 تريليون ليرة إلى 53 تريليون ليرة، ما يمثل انخفاضاً بنسبة 15%.

يهدف هذا الإجراء إلى المحافظة على استقرار سعر الصرف رغم خروج الدولار من البلاد وهروب الرساميل. فسعر الصرف هو العلاقة بين كمية الدولارات المتوفرة في البلد وكمية الليرات اللبنانية المتداولة، لذل يساعد تقليص الكتلة النقدية في الحفاظ على سعر الصرف.

ولا تخفى اليوم أهمية استمرار المصرف المركزي في سياسة عدم تمويل الحكومة وعدم زيادة الكتلة النقدية، حيث أن لجوء الحكومة إلى استخدام ما تبقى من أموال المصرف المركزي لتغطية نفقاتها قد يؤدي ذلك إلى تدهور الوضع المالي بشكل أكبر.
اضغط هنا لمشاهدة المقابلة كاملة على موقع صوت لبنان