🔴هل يمكن لسقوط نظام الأسد أن يحمل فرصًا اقتصادية جديدة للبنان؟ كيف يمكن للاستقرار في سوريا أن يؤثر على التجارة والطاقة والصادرات اللبنانية؟ ما هي التحديات والفرص الاقتصادية المحتملة بعد تغيير النظام السوري؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/competition-and-trade-ar/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 سيناريوهات تأثير سقوط النظام السوري على الاقتصاد اللبناني
01:09 فرص التعافي الاقتصادي اللبناني
02:26 استعادة المكانة التجارية اللبنانية
🔵 الأفكار الرئيسية:
الاستقرار في سوريا يشكّل حالة من الايجابية على الاقتصاد اللبناني لكن يتخللها بعض السلبيات
سيناريو الفوضى في سوريا ستفاقم الأوضاع الاقتصادية المتدهورة في لبنان
سيكون لبنان محط انطلاق اعادة الاعمار في سوريا في حال الاستقرار
يُحتمل عودة مطار القليعات الى العمل اذا ما استقرت الاوضاع في سوريا
يمكن الاستفادة من مرفأ طرابلس لاعادة اعمار سوريا الأمر الذي بدأ المرفأ يعد له العدة منذ مدة
رفع عقوبات قيصر عن سوريا يسهّل على لبنان استيراد الكهرباء من الأردن والغاز من مصر
استيراد الكهرباء والغازيمنح لبنان قدرة انتاج 800 ميغاوات تشكل 25% من الطاقة المنتجة والمطلوبة
يفتح الاستقرار في سوريا الباب امام الصادرات الزراعية اللبنانية من جديد بعد فرض كلفة باهظة على المرور بالاراضي السورية منذ 2020
كلفة عبور الشاحنة من لبنان عبر سوريا إلى الحدود العراقية تساوي 5000 دولار بعد أن كانت 50 دولار قبل الحرب في سوريا
هذه الكلفة الباهظة أضعفت القدرة التنافسية للصادرات اللبنانية بل أيضا قلصت هذه الصادرات التي تعبر الاراضي السورية
سيفتح الاستقرار في سوريا المجال امام صادرات لبنان إلى مختلف الدول العربية ولا سيما دول الخليج
كانت المملكة العربية سابقا تستقبل صادرات لبنانية بقيمة 300 مليون دولار
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
#النمو_الاقتصادي #المنافسة_والتجارة #الوضع_الأمني #التجارة_العالمية
#اعادة_الإعمار #الحرب #تصدير #زراعة #تجارة #الكهرباء
قد يؤدي التغيير السياسي الحاصل في سوريا إلى تحسينات اقتصادية في لبنان في حال تحقق الاستقرار وبدأت عمليات إعادة الإعمار التي يمكن أن تصل تكلفتها إلى تريليون دولار، وفقاً للتقديرات، مما قد يعزز الاقتصاد اللبناني بشكل إيجابي. في حال تحقيق الاستقرار، يُتوقع أن يصبح لبنان مركزاً لانطلاق عمليات إعادة الإعمار، خاصة في المناطق الشمالية. يمكن أن يُعاد فتح مطار القليعات ويُستفاد من مرفأ طرابلس، الذي بدأ بعض التحضيرات لهذا الغرض من قبل شركات عديدة في السنوات الماضية.
يترافق الاستقرار السوري المحتمل مع رفع العقوبات المفروضة، وخاصة “عقوبات قيصر”. هذا التطور سيسهل على لبنان استيراد الكهرباء من الأردن والغاز من مصر، مما يسهم في إنتاج 800 ميجاوات من الكهرباء، ما يعادل 25% من احتياجات لبنان. بالإضافة إلى ذلك، يُتوقع أن يعيد الاستقرار فتح الطرق البرية للصادرات الزراعية اللبنانية التي تأثرت سلباً منذ عام 2020 بفرض رسوم مرتفعة على المرور عبر الأراضي السورية.
الكلفة المرتفعة للنقل، التي بلغت 0050 دولاراً لكل شاحنة إلى الحدود العراقية، ساهمت في تقليص القدرة التنافسية للصادرات اللبنانية في الأسواق العربية. كما أدت إلى انخفاض كبير في حجم الصادرات البرية، ما انعكس سلباً على الاقتصاد اللبناني. الاستقرار في سوريا سيعيد لبنان إلى خريطة الصادرات العربية، خصوصاً إلى الدول الخليجية، مثل المملكة العربية السعودية، التي منعت في وقت سابق دخول المنتجات اللبنانية بسبب مشكلات تهريب المخدرات.
إعادة فتح الأسواق الخليجية أمام المنتجات اللبنانية قد يُحسّن من إيرادات الصادرات، التي كانت تصل إلى 300 مليون دولار سنوياً للسوق السعودية وحدها. كما يمكن أن يخفف الاستقرار من الضغط على سعر الصرف في لبنان، مما يعزز استقراره الاقتصادي.
اضغط هنا لمشاهدة المقابلة كاملة على موقع سكاي نيوز عربية