🔴 كيف أثرت الحرب على الصادرات اللبنانية عبر المعابر الحدودية؟ ما هي التحديات التي تواجه المنتجين اللبنانيين في ظل الأوضاع الراهنة؟ هل يمكن للبنان الحفاظ على علاقاته التجارية الخارجية في ظل الأوضاع الراهنة؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/economic-growth-ar/security-situation/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – تراجع الصادرات البرية والتحديات اللوجستية
00:42 – أزمة القطاع الصناعي وتحديات اليد العاملة
🔵 الأفكار الرئيسية:
الصادرات البرية أغلبها صادرات زراعية ولا تتخطى الـ5% من مجمل الصادرات في لبنان وتراجعت خلال الحرب
اغلاق المعابر البرية واستهدافها سبّب أضرارًا مباشرة وخسائر للزراعيين والمصدّرين الزراعيين
المنتجين في الخارج يتجنّبون عقد اتفاقيات عمل جديدة مع لبنان خوفًا على خسارة البضائع والأموال بسبب القصف
يواجه التصدير عبر المرافئ صعوبات عدة بسبب الأوضاع الراهنة وارتفاع أكلاف التأمين
القطاع الانتاجي في لبنان يعاني من نقص باليد العاملة نتيجة النزوح بالاضافة الى تقصير دوامات العمل ما يؤثر على الانتاجية
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
تراجعت الصادرات إلى النصف بسبب الحرب، حيث أغلقت بعض المعابر البحرية والجوية والبرية. استهدفت المصانع عدة مرات، مما أدى إلى انخفاض الصادرات بنسبة 50%. تشكل الصادرات البرية حوالي 5% من إجمالي صادرات لبنان، وتعتمد بشكل كبير على التصدير الزراعي عبر سوريا إلى الدول العربية. تضرر المزارعون والمصدرون الزراعيون بشكل كبير من إغلاق معبر المصنع الحدودي والغارات على المعابر الأخرى في البقاع.
اليوم، يؤكد الصناعيون والمنتجون اللبنانيون أنه لم يعد هناك مصلحة للأطراف الخارجية في عقد اتفاقيات عمل جديدة مع لبنان بسبب الحرب. قد يحصلون على بضائعهم، ولكن يمكن أن يتعرض المصنع للتدمير أو يتوقف عن العمل، وقد يتم إغلاق المطار والمرفأ. الصادرات الجوية قليلة جداً، حيث يتم التصدير بشكل أكبر عبر المرفأ، ولكن هناك صعوبات تصديرية نتيجة الأوضاع في المنطقة وارتفاع تكاليف التأمين.
يعاني المنتجون من نقص اليد العاملة بسبب النزوح، مما اضطرهم إلى تقليص عدد ساعات العمل. تعمل المصانع عادة على مدار الساعة بنظام الورديات، ولكن هذا لم يعد ممكناً بسبب نقص اليد العاملة والنزوح، مما أدى إلى تقليص الصادرات اللبنانية.