🔴 يمكن للبلديات بالتعاون مع القطاع الخاص توفير الكهرباء عبر الطاقة المتجددة كبديلٍ بكلفة منخفضة وبسرعة. ما هي مزايا الاعتماد على الطاقة الشمسية في حل أزمة الكهرباء في لبنان؟ كيف يمكن للبلديات واتحادات البلديات أن تلعب دوراً في توفير الطاقة البديلة؟ ما هي التحديات التي تواجه تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة في لبنان على المستوى العام، وكيف يمكن التغلب عليها ؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/prism/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – دور البلديات في توفير الطاقة الشمسية
00:32 – تجارب ناجحة للطاقة الشمسية في القرى اللبنانية
01:22 – التحديات والخلل في إدارة قطاع الطاقة
🔵 الأفكار الرئيسية:
البلديات اللبنانية تملك مساحات شاسعة تسمح لها باقامة مشاريع الطاقة الشمسية
القطاع الخاص حريص على امواله وقادر على توفير الكهرباء وادارتها بطرق حكيمة لاقامة مشاريع الطاقة الشمسية
الكهرباء من مصدرالطاقة البديلة هي الأقل كلفةً على المواطن
تجارب القرى في مشاريع التعاون بين القطاع الخاص والبلديات لانتاج الكهرباء من الطاقة المتجددة وصلت قيمتها لحوالي 0.07$
الدراسات أثبتت أهمية الاعتماد على الطاقة الشمسية لانتاج بين 30% الى 50% من مجمل الكهرباء
مشاريع الطاقة عبر الوزارة فشلت بسبب ادارتها السيئة والأمثلة هوا عكار والـ11 شركة للطاقة المتجددة
التوجه نحو الطاقة المتجددة الشمسية يحرّر القطاع من تعرفة “الكهرباء” المرتفعة والرسوم الثابتة
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
توقع الجميع دوراً للبلديات واتحادات البلديات التي تملك مساحات شاسعة في لبنان، بالتعاون مع القطاع الخاص الذي يحرص على أمواله ويعرف كيفية توفير التمويل الداخلي. تُعد الطاقة الشمسية الأقل حاجة للتمويل، الأسرع تنفيذاً، والأقل تكلفة، وقادرة على تحقيق الأهداف.
توجد تجارب في بعض القرى أثبتت قدرتها على تأمين الكهرباء بتكلفة 7 سنتات، وإذا بيعت بـ 15 سنتاً تظل أوفر من كهرباء لبنان والمولدات على المدى البعيد. تشير التوجهات والاتفاقيات في لبنان إلى ضرورة الوصول إلى ثلاثين بالمائة من مجموع إنتاج الطاقة من الطاقة الشمسية، وربما خمسين بالمائة إذا أمكن. في عام 2017، تم منح تراخيص لإنتاج الطاقة من الرياح لـ 12 تجمع شركات، ولكن لم يتم تنفيذ المشروع بسبب الحاجة إلى تمويل داخلي. كما تم التعاقد لزيادة القدرة التخزينية في منشآت النفط، ولكن لم يتم تحقيق ذلك.
تسبب وزارة الطاقة بخلل وشلل في إدارة القطاع، ويجب الخروج من هذا التفكير والتحرر نحو طرق أخرى تساعد الناس على التنفس والتحرر من تعرفة كهرباء لبنان والرسوم الثابتة غير المحقة التي تغطي الفساد والهدر في نفقاتها. يمكن للبنان أن يعيش دون إنتاج الكهرباء إذا تم التخلص من هذه الرسوم.