أزمة الكهرباء: الإصرار على مركزية الانتاج يقوّض الحلول البديلة الفعّالة

🔴 ما هي التكلفة الاقتصادية التي تكبدها لبنان نتيجة أزمة الكهرباء؟ كيف أثر رفع أسعار الكهرباء على استهلاك المواطنين وثقتهم بمؤسسة كهرباء لبنان؟ ما هي البدائل المقترحة لحل أزمة الكهرباء في لبنان، وكيف يمكن للقطاع الخاص المساهمة في ذلك؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/prism/

👇مقاطع الفيديو:
00:00 – أزمة الكهرباء في لبنان
00:50 – التكلفة الاقتصادية لأزمة الكهرباء
01:18 – تأثير رفع الأسعار على استهلاك الكهرباء
03:40 – البدائل والحلول المقترحة لأزمة قطاع الكهرباء

🔵 الأفكار الرئيسية:
أزمة الكهرباء في لبان تستنزف المواطن والدولة والموافقة على الحلول المتوفرة غائبة
تكلفة أزمة الكهرباء في لبنان حوالي 40 مليار دولار
رغم رفع تعرفة الكهرباء 162 ضعفاً، لا يرى اللبنانيون “نور” الكهرباء
الشعب اللبناني فقد الثقة بـ”كهرباء لبنان” واتجه لحلولٍ بديلة ما أدى إلى تراجع استهلاكه من الكهرباء
ثلث انتاج الطاقة مؤمن من الطاقة الشمسية الفردية في لبنان
الطرق التقليدية في معالجة أزمة الكهرباء المتمثلة بالارتهان للخارج في تأمين الفيول لم تعد تجدي نفعاً
تفعيل قانون إنشاء الهيئة الناظمة لقطاع الطاقة وقانون انتاج الطاقة المتجددة والموزعة يفسحان المجال أمام مشاركة أوسع للقطاع الخاص
الحل بالـلامركزية في إنتاج الكهرباء وتعزيز دور القطاع الخاص بالتعاون مع البلديات

👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon

ان الكلفة الاقتصادية للأزمة بلغت أربعين مليار دولار وعدم الاستثمار في قطاع الكهرباء منذ انتهاء الحرب اللبنانية أدى إلى تراكم الديون بدلاً من توفير الأموال.

 تم رفع السعر المدعوم للكهرباء مؤخراً إلى 162 ضعفاً، مما أدى إلى زيادة الأعباء على المواطنين دون تحسن في الخدمة. وقد فقد المواطنون الثقة بمؤسسة كهرباء لبنان وانخفض الاستهلاك نتيجة لعدم انتظام التيار الكهربائي. حوالي 1% من المشتركين ألغوا اشتراكاتهم، بينما قام آخرون بتصغير عداداتهم بسبب الرسوم المرتفعة. كما أن حوالي ثلث الإنتاج الكهربائي في لبنان يأتي حالياً من الطاقة الشمسية الفردية.

من الضروري تفعيل القوانين المتعلقة بتنظيم قطاع الطاقة وإنتاج الطاقة المتجددة والموزعة والانتقال من المركزية في إنتاج الكهرباء إلى اللامركزية، مع إشراك البلديات والقطاع الخاص. هذا وخصوصًا مع وجود تجارب ناجحة في بعض البلديات والقرى لإنشاء مزارع الطاقة الشمسية، والتي تنتج الكهرباء بتكلفة منخفضة لا تتجاوز 10 سنتات للكيلوواط ساعة، مقارنة بـ 36.7 سنتاً لكهرباء الدولة و50-60 سنتاً للمولدات الخاصة.

اضغط هنا لمشاهدة المقابلة على موقع الايمان الفضائية