فورة الصيف سيبددها انكماش الشتاء في ظل الاحتكار واهمال الإصلاحات

🔴ما هي الخطوات الضرورية لتحقيق الإنقاذ الاقتصادي في لبنان؟ كيف يمكن معالجة الأزمة المصرفية وتحفيز النمو الاقتصادي في ظل الظروف الحالية؟ ما هي الإصلاحات الجوهرية المطلوبة في قطاعات حيوية مثل الكهرباء والاتصالات والمصارف لتحسين الوضع الاقتصادي؟ ماذا سيكون مصير لبنان مع انتهاء فورة المغتربين وعودة الشتاء؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/green-grid/

👇مقاطع الفيديو:
00:00 – الوضع الاقتصادي في لبنان وضرورة انجاز خطة التعافي
00:26 – الاحتكارات في الخدمات العامة تفوت فرصة انتعاش الاقتصاد
00:53 – الأزمة فرصة للإصلاح
01:29 – الإصلاحات الجوهرية المطلوبة في مختلف القطاعات

🔵 الأفكار الرئيسية:
وجود خطة إنقاذ حقيقية كانت ستحسن من وضع لبنان في ظل الحرب
الأزمة المصرفية سبب رئيسي في تراجع النمو الاقتصادي وتدهور القطاعات الحيوية
يعاني الاقتصاد اللبناني من جمود كبير بسبب تقاعس الدولة عن معالجة الأزمات
تعتبر الأزمات الاقتصادية فرصا متاحة لإيجاد حلول لمشكلات البلد وهذا ما لم يتحقق في لبنان لغاية الآن
يحتاج لبنان إلى حلول جذرية تتلخص في تفكيك الاحتكارات في قطاعي الكهرباء والاتصالات والقطاع المصرفي

👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.

🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon

#GreenGrid #البنية_التحتية #الأزمة_المصرفية #النمو_الاقتصادي #إعادة_هيكلة_المصارف #النمو
#الكهرباء #وزارة_الطاقة #انترنت #المصارف #الحرب #اصلاح

لو كانت هناك خطة تعافٍ مناسبة وتحركت الحكومة بالشكل الصحيح، لكان الوضع أفضل رغم الحرب. خاصة أن القطاع السياحي وحده لا يمكنه أن يحمل اقتصاد البلد بأكمله، رغم أنه قدم دعمًا مهمًا.
يعيق غياب القروض فتح أعمال جديدة، وشراء العقارات، مما يؤدي إلى توقف حركة الإعمار، وبالتالي شل الحركة الاقتصادية  في البلاد، وذلك يعني ضرورة حل الأزمة المصرفية لتفادي هذه المشكلات.

يعود وجود هذا الجمود الاقتصادي الكبير في البلاد إلى تقاعس الحكومة ومجلس النواب عن معالجة الأزمات، مثل عدم إعادة هيكلة القطاع المصرفي وعدم تعزيز النمو، بالإضافة إلى مشكلة الكهرباء، حيث يضطر المواطن اللبناني إلى الاعتماد على المولدات الخاصة كحل بديل.

يمكن لهذه الأزمة يمكن أن تكون فرصة للإصلاح وحل المشاكل، وذلك عن طريق  إجراء ورشة إصلاح شاملة، تشمل إصلاحات جوهرية في قطاع الكهرباء، بما في ذلك تفكيك احتكار مؤسسة كهرباء لبنان، وتفكيك احتكار شركة أوجيرو في قطاع الاتصالات والسماح بتعدد شركات الإنترنت لتحسين الخدمات. عدا عن الإصلاحات في القطاع المصرفي، بما في ذلك السماح للمصارف بتقديم القروض الأمر الذي بدأت بعض المحاولات تظهر فيه، لكنها ما زالت في مراحلها الأولى.

تجدر الإشارة إلى أن الوضع في لبنان هش ومخادع رغم بعض المظاهر الإيجابية. يتوقع أن يكون الوضع مختلفًا بين الصيف والشتاء، أي بعد مغادرة المغتربين القادمين للاصطياف.


اضغط هنا لمشاهدة المقابلة كاملة على موقع صوت لبنان