معلومات هامة جداً إلى أين يتجه الدولار لبنانياً وعالمياً؟

أوضح البروفيسور ستيف هانكي أنّ إنشاء مجلس نقد في لبنان من شأنه أن يوقف إستنزاف إحتياطي العملات الأجنبية وإنهيار الليرة، والقضاء على التضخم. أمّا في حال لم يتم ذلك، فإنّ سعر الصرف سيزداد تدهورًا ليلامس ال 15000 ليرة مقابل الدولار وسترتفع معدلات التضخم إلى مستويات غير مسبوقة. من ناحية أخرى، لفت إلى أنّ الدولار عملة قويّة جدًا وأنها ستبقى كذلك في المدى المنظور، نظرًا لازدهار الإقتصاد الأميركي. وقارن مستوى الدولار باليورو الذي بلغ ما بين 1,20 و1,40 ما يعتبره في نطاق “القيمة العادلة”. أمّا مزاعم أنّ قيمة الدولار إلى إنخفاض فاعتبرها البروفيسور هانكي عارية عن الصحة.

إضغط هنا لمشاهدة المقابلة على موقع النهار