🔴 ما هي التحديات المالية التي تواجهها الدولة اللبنانية في الوقت الحالي؟ كيف يؤثر الانفاق بالليرة على الاقتصاد اللبناني؟ لماذا لا يمكن لمن تسبب بالحرب أن يدفع؟ وهل من بدائل أخرى لـ إعادة الإعمار؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/debt-crisis-ar/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 – الوضع المالي للدولة اللبنانية
00:28 – تداعيات الانفاق والاستدانة بالليرة
🔵 الأفكار الرئيسية:
تمتلك الدولة اللبنانية 6 مليارات دولار فقط كاحتياطي في مصرف لبنان منها 600 مليون دولارفقط بالعملة الصعبة
تهدد عملية الانفاق غير المدروسة والاستدانة من الخارج الدولة بالعودة الى دوامة انهيار سعر الصرف والتضخم مجددًا
يضع العجز المتفاقم في الموازنة اللبنانية نتيجة تراجع الإيرادات وارتفاع النفقات، البلاد أمام تحديات اقتصادية غير مسبوقة
تمنع العقوبات الدولية المفروضة على طهران تمويل إعادة الإعمار من خلال المساعدات الإيرانية
تجذب الإصلاحات السياسية والاقتصادية والمؤسساتية المساعدات الدولية لـ إعادة بناء لبنان تحت سقف الدولة
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
تمتلك الدولة 6 مليارات دولار في حسابها رقم 36 بمصرف لبنان، منها 600 مليون دولار بالعملة الصعبة، والباقي بالليرة اللبنانية. يؤدي الإنفاق بالليرة والاستدانة بالدولار إلى تداعيات خطيرة على الاقتصاد، في ظل عجز كبير في الموازنة نتيجة تراجع الإيرادات وزيادة النفقات. تعجز الدولة عن السداد، والجهة التي قررت الحرب والسلم في لبنان غير قادرة على الدفع بسبب العقوبات الإيرانية. ناقش رئيس الحكومة هذا الملف، مؤكدًا استحالة استقبال المساعدات نتيجة العقوبات. يكمن الحل في تنفيذ إصلاحات سياسية واقتصادية ومؤسسية تتيح جذب المساعدات الدولية، وتسهم في إعادة الإعمار، مع ضمان التزام الجميع بمظلة الدولة اللبنانية وسيادتها.