🔴كيف تؤثر الحصرية المعطاة لشركة الميدل إيست على الاقتصاد اللبناني؟ ما هي التكلفة الاقتصادية الحقيقية للحصرية في قطاع الطيران المدني؟ كيف يمكن للمنافسة أن تساهم في إنعاش السياحة والاقتصاد اللبناني؟ كيف تشجع الدول الأخرى الطيران الرخيص لتنمية سياحتها؟
لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع، اضغط على الرابط التالي:
https://limslb.com/news-category/competition-and-trade-ar/
👇مقاطع الفيديو:
00:00 حصرية شركة الميدل إيست
00:31 التحولات في وضع الميدل إيست
01:27 التأثير الاقتصادي لسياسة الحصرية
🔵 الأفكار الرئيسية:
تتسبب حصرية الميدل إيست بحظر فتح شركات طيران في لبنان رغم تطبيق سياسة الأجواء المفتوحة
خمس تمديدات لحصرية الميدل إيست منذ 1969 آخرها في أيلول 2024
تحولت شركة الميدل إيست إلى شركة رابحة منذ العام 2000 وحققت 1.4 مليار دولار
مُنيت الشركة بالخسائر قبل العام 2000 رغم تمتعها بالحصرية
الميدل إيست شركة تتمتع بإدارة جيدة وطاقم ذو كفاءة عالية
غياب المنافسة يمنح الشركة فرصة حرية فرض الأسعار وتحقيق الأرباح
لا يمكن الإقرار بنجاح الشركات أو فشلها في ظل وجود الحصرية وغياب المنافسة
حصل مصرف لبنان على 770 مليون دولار من أرباح الميدل إيست لم تستخدم بكفاءة
مع تحقيق الميدل إيست 1.4 مليار دولار خسر الاقتصاد اللبناني أقله 8 مليار دولار بسبب الحصرية وغياب المنافسة
بحسب صندوق النقد العربي فإن كل زيادة بنسبة 1% في ايرادات السياحة تؤدي إلى زيادة 0.36% في النمو
في مصر 95% من السياح يستخدمون الطيران منخفض الكلفة غير المتوفر في لبنان الا في فترات محدودة
👍 تفاعل معنا:
إذا وجدت هذا الفيديو مهما وغنيا بالمعلومات، يرجى الإعجاب والمشاركة والاشتراك في هذه القناة للمزيد من الأخبار والتحليلات حول الوضع الاقتصادي في لبنان.
🔗 تواصل مع LIMS:
Facebook: https://www.facebook.com/LIMSLB
Instagram: https://www.instagram.com/lebanonmatters
Twitter: https://www.twitter.com/lims_lb
Website: https://limslb.com
YouTube: https://www.youtube.com/@LebanonMatters
TikTok: https://www.tiktok.com/limslebanon
#المنافسة_والتجارة #النمو_الاقتصادي #المنافسة #النمو
#احتكار #منافسة #قطاع_خاص #قطاع_عام #الشركات_الخاصة
أكد القائمون على دراسة قطاع الطيران في لبنان أن شركة الشرق الأوسط للطيران تمتلك حصرية مطلقة منذ العام 1969. وأشارت التحليلات إلى أن سياسة الأجواء المفتوحة في لبنان تواجه قيودًا كبيرة رغم الإعلان الرسمي عنها. يُمنع حاليًا على أي شركة محلية أو أجنبية دخول سوق الطيران اللبناني بسبب الامتيازات الممنوحة للشركة الوطنية.
تشير الدراسات المالية إلى تحول أداء الشركة بشكل جذري خلال السنوات الأخيرة. حققت الشركة أرباحًا ضخمة بلغت 1.4 مليار دولار خلال الفترة الممتدة من العام 2000 حتى 2024. يختلف هذا الأداء جذريًا عن المرحلة السابقة التي سجلت فيها الشركة خسائر بلغت 800 مليون دولار.
كشفت التحليلات الاقتصادية عن الآثار السلبية لهذه الحصرية، حيث خسر الاقتصاد اللبناني ما يقارب 8 مليارات دولار نتيجة عدم وجود منافسة حقيقية في قطاع الطيران. يؤكد صندوق النقد العربي أن كل زيادة بنسبة 1% في إيرادات السياحة تؤدي إلى نمو اقتصادي بنسبة 0.36%.
تظهر المقارنات مع الدول المجاورة الفجوة الكبيرة في سياسات الطيران. فمصر على سبيل المثال، يستخدم 95% من السياح القادمين إليها شركات الطيران منخفضة التكلفة، بينما يعاني لبنان من محدودية هذه الخيارات، مع وجود نقاط محدودة جدًا للطيران الرخيص.
يدعو المختصون إلى ضرورة فتح المجال أمام المنافسة لتحفيز القطاع السياحي والاقتصادي، وتكمن أهمية هذا التوجه في تمكين السياح من الإنفاق داخل لبنان، وتعزيز الدورة الاقتصادية، وخلق فرص جديدة للشركات المحلية. يمثل تحرير قطاع الطيران فرصة حقيقية لإعادة إحياء الاقتصاد اللبناني وفتح آفاق جديدة للنمو والتطور.